Connect with us

منوعات

رحمه محسن سيكو سيكو

Published

on

رحمه محسن سيكو سيكو

تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو جديد يخص المغنية الشعبية المصرية رحمة محسن.

جاء ذلك بالتزامن مع بلاغ الفنانة المصرية رحمة محسن للنائب العام، والذي يتهم طليقها بابتزازها وتهديدها بنشر مقاطع مصوّرة دون علمها خلال فترة زواجهما.

وفي وقت سابق، تقدّم محامي الفنانة المصرية رحمة محسن ببلاغ رسمي إلى النائب العام، اتهم فيه طليقها بابتزازها وتهديدها بنشر مقاطع مصوّرة خلال فترة زواجهما من دون علمها، مطالبًا بفتح تحقيق عاجل ومحاسبته قانونيًا.

وأوضح المحامي أن موكلته فوجئت بعد الطلاق بقيام طليقها بابتزازها ماليًا مستخدمًا تلك المقاطع التي التقطها خلسة أثناء العلاقة الزوجية، مستغلًا ثقتها به.

وذكر أن المتهم طالبها بدفع 3 ملايين جنيه مقابل عدم نشر الفيديوهات أو إرسالها لأقاربها وأصدقائها، مشيرًا إلى أنه أرسل رسائل تهديد متكررة عبر تطبيق واتساب من أرقام خارجية تتضمن وعيدًا صريحًا بنشر تلك المواد، وهو ما تسبب للفنانة بأذى نفسي بالغ، وعرّض حياتها الأسرية والمهنية للاضطراب.

رحمة محسن

 

أزمة رحمة محسن

وفي تطور آخر، قدّم أحد المحامين بلاغًا مضادًا ضد رحمة محسن، اتهمها فيه بـ”التحريض على الفسق والفجور” ونشر صور ومقاطع خادشة للحياء عبر منصات التواصل الاجتماعي، من بينها تطبيق “تليغرام”، وفقًا لما ورد في نص البلاغ.

وبدأت الأجهزة الأمنية بدراسة المقاطع والصور المتداولة لتحديد هوية الأشخاص الظاهرين فيها وملابسات نشرها، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في حال ثبوت صحتها.

وتتابع الجهات المعنية التحقيقات في الواقعتين بالتزامن، وسط ترقّب لنتائج الفحص الرقمي والتقارير الفنية التي ستحدد الاتجاه القانوني لكل طرف خلال الأسابيع المقبلة من نوفمبر/ تشرين الثاني.

بلاغ رسمي ضد الطليق واتهامات بابتزاز مالي

أفادت التحقيقات الأولية أن الفنانة رحمة محسن، المقيمة في منطقة حدائق الأهرام، تقدمت بمحضر رسمي تتهم فيه طليقها بإرسال مقاطع الفيديو إليها من أرقام دولية عبر تطبيق واتساب، وابتزازها بمبالغ مالية مقابل عدم نشر المقطع. وأوضحت أن الفيديو انتشر على نطاق واسع بعد تلقيها تهديدات متكررة من طليقها خلال الأيام الماضية.

تكليف عاجل لتتبع مصدر التسريب

أمرت النيابة العامة الأجهزة الأمنية بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة، وتحديد مصدر تسريب الفيديو وخطوط الاتصال المستخدمة في تداوله. كما وجهت قطاع تكنولوجيا المعلومات بوزارة الداخلية بتتبع رقم الهاتف الذي استُخدم في إرسال المقطع، وتحديد موقعه الجغرافي والجهة التي بدأت النشر لأول مرة.

فيسبوك

Advertisement