بعد أن تم فرضه في تركيا.. ما هو التوقيع الإلكتروني للهويات؟ وما مجالات استخدامه؟

ترجمة تركيا اليوم

بعد أن أعلن وزير الداخلية سليمان صويلو أنهم سيبدأون في تحميل التوقيعات الإلكترونية على بطاقات الهوية اعتبارًا من 10 يناير في 50 مقاطعة. جاءت الكثير من التساؤلات حول ماهية التوقيع الإلكتروني؟ وما هي مميزاته؟ وما مجالات استخدامه؟

ما هو التوقيع الإلكتروني؟

التوقيع الإلكتروني يصف البيانات الإلكترونية المستخدمة لأغراض المصادقة. ويتكون من أحرف أو رموز تضمن نقل المعلومات في بيئة لا يمكن الوصول إليها من قبل أطراف ثالثة ، دون تدمير سلامتها (في شكلها الأصلي الذي أنشأه الطرف الذي ينقل المعلومات) ومن خلال التحقق من هويات الأطراف ، بالوسائل الإلكترونية أو بوسائل مشابهة.

ما هي ميزات التوقيع الإلكتروني؟

يوفر التوقيع الإلكتروني لمستخدميه الميزات الأساسية الثلاث التالية:

تكامل البيانات: لمنع التعديل والحذف والإضافة غير المصرح به أو العرضي للبيانات ،
المصادقة والتأكيد: للتأكد من صحة الرسالة ونقل صاحب الرسالة ،
عدم الإنكار: منع الأفراد من إنكار معاملاتهم في البيئة الإلكترونية.

مجالات التطبيق الخاصة بالتوقيع الإلكتروني

توقيعك الإلكتروني ؛ تم تقييم أنه يمكن العثور على مجال تطبيق واسع النطاق على المدى المتوسط ​​والطويل ، خاصة في البنوك والمؤسسات المالية وشركات التأمين ذات الشبكات الفرعية والمؤسسات والمنظمات العامة والمقتنيات والشركات الكبيرة الأخرى والجامعات والمنظمات ذات الاتصالات والمعلومات العالية متطلبات الأمن. من بين تطبيقات التوقيع الإلكتروني الممكنة في كل من المجالين العام والتجاري ، يمكن حساب ما يلي:

تطبيقات في المجال العام

جميع أنواع الطلبات (ÖSS ، KPSS ، LES ، جواز السفر ، إلخ.)
التواصل بين المؤسسات (أقسام الشرطة ، مديريات شؤون السكان والمواطنة ، إلخ.)
تطبيقات الضمان الاجتماعي
التطبيقات الصحية (الكوادر الصحية – المستشفيات – الصيدليات)
مدفوعات الضرائب
عمليات التصويت الإلكترونية

تطبيقات تجارية

الخدمات المصرفية عبر الإنترنت
معاملات التأمين
مكاتب بلا أوراق
العقود الإلكترونية