منوعات
فضيحة اثير الحلوه
تصدّر وسم (هاشتاغ) “فضيحة اثير الحلوه” عبر شبكات التواصل الاجتماعي، إثر ظهور المدّونة أثير الحلوة في حديث مصوّر قائلةً خلال دخولها في نوبة من البكاء: “مرّة أحبكم… أنتم أحسن ناس في حياتي، أنا مرة تعبانة”. وأضافت: “المهم… لو اختفيت أربعة أيام، أسبوع، أسبوعين، مرة أحبكم ولا تزعلوا مني بأي شيء أبداً”.
وتداول روّاد الـ”سوشيال ميديا” صوراً لمحادثة هاتفية دارت بين المدوّن السعودي ريان جيلر والحلوة، سألها خلالها عن حالها ووضعها وما يبكيها، لتوضح أنها في خطر، ولا تستطيع الإفصاح عن المزيد من التفاصيل.
وأشارت مشهورة “سناب شات” إلى أنها تدّعي أمام الناس أنها مصابة بفيروس كورونا كي لا تقابلهم.
يُذكر أنّ الجمهور ينقسم حول هوية وجنسية أثير الحلوة، فمنهم من يقول إنها سعودية، وفريق آخر يرى أنها يمنية.
أثير وإثارة الجدل!
يذكر أن الفتاة القاصر كانت قد تصدرت الحديث منذ مدة بعد أن ظهرت في أحد الفيديوهات وهي ترتدي فستان أحمر مكشوف الصدر وتتراقص أمام الكاميرا، وبفيديو آخر وهي تصور جسد فتاة من الخلف وعلى الأغلب أنها شقيقتها.
ودفعت فيديوهات أثير رواد السوشال ميديا للمطالبة بإغلاق حسابها ووضع حد لها ضمن عدة تغريدات تم تداولها على نطاق واسع ساهمت في تصدر الهاشتاق الترند عبر تطبيق تويتر.
