3 عواصم عربية بذيل القائمة.. أفضل وأسوأ 10 مدن في العالم ملائمة للعيش

في تقرير حديث أعده مؤشر الرفاهية العالمي 2023 التابع لوحدة المعلومات الاقتصادية (EIU) ونقلته وكالة Bloomberg الأمريكية،  فإنّ قائمة أفضل 10 مدن للعيش في العالم قد خلت من أي مدينة عربية، في حين ضمت قائمة الأسوأ 3 مدن.

 

وللعام الثاني على التوالي، حصلت العاصمة النمساوية فيينا على لقب أفضل مدينة للعيش في العالم، بناءً على مجموعة واسعة من المؤشرات، تليها كوبنهاغن الدنماركية.

 

بينما قفزت كل من سيدني وملبورن الأستراليتين، لتحتلا المركزين الثالث والرابع.

 

وعلى الرغم من أن أوروبا كان لها أداء قوي على رأس القائمة، فإن الوجهات الأوروبية هيمنت أيضاً على قائمة المدن التي عانت من أكبر انخفاضات في التصنيف هذا العام.

 

ووجدت كل من العاصمة البريطانية لندن والعاصمة السويدية ستوكهولم نفسيهما متراجعتين في التصنيف، حيث تراجعت الأولى 12 مرتبة لتحتل المرتبة الـ46، والأخيرة تراجعت 22 مركزاً إلى المركز الـ43.

 

وبعد دخول مسح إمكانية العيش لأول مرة في عام 2022 في المركز الـ35، تراجعت إدنبره عاصمة أسكتلندا إلى المركز الـ58 هذا العام، وفقاً لما نقلته شبكة CNN الأمريكية.

 

أما مُدن آسيا والمحيط الهادئ، فقد كانت من أكثر الوجهات تحسناً، إذ أتت ثمانٍ من أكبر 10 مدن صاعدة من المنطقة، لاسيما مدينة أوكلاند النيوزيلندية التي صعدت 25 مرتبة لتستقر في المركز 10الـ.

 

هذه هي أفضل 10 مدن ملائمة للعيش في عام 2023:

 

1. فيينا، النمسا

 

2. كوبنهاغن، الدنمارك

 

3. ملبورن، أستراليا

 

4. سيدني، أستراليا

 

5. فانكوفر، كندا

 

6. زيوريخ، سويسرا

 

7. كالغاري، كندا

 

7. جنيف، سويسرا

 

9. تورونتو، كندا

 

10. أوساكا، اليابان

 

10- أوكلاند، نيوزيلندا

 

أسوأ المدن للعيش في العالم

في المقابل، حلت 3 مدن عربية في قائمة أسوأ 10 مدن صالحة للعيش في 2023، وهي العاصمة الجزائرية الجزائر، والعاصمة الليبية طرابلس بسبب الاضطرابات الاجتماعية والإرهاب والصراع، وفقاً للتقرير.

 

وأخيراً العاصمة السورية دمشق، التي تعد دائماً واحدة من أقل المدن مرتبة في الاستطلاع، والتي لم تشهد أي تحسن في نتائجها المتعلقة بصلاحية العيش هذا العام.

 

ومن العوامل التي ساهمت في احتلال دمشق المرتبة الأولى بقائمة أسوأ المدن للعيش فيها، وجود الميليشيات الطائفية وتعرض المدنيين للاختطاف والاعتقال بصورة يومية، كما أنّ أكثر من 50% من سكانها فقراء ويعتمدون على المساعدات للبقاء على قيد الحياة.

 

ومن العوامل الأخرى التي ساهمت في احتلال دمشق المرتبة الأخيرة في قائمة أفضل المدن للعيش في العالم، وجود الميليشيات الطائفية وتعرض المدنيين للاختطاف والاعتقال بصورة يومية.

 

164. دوالا، الكاميرون

 

165. كييف، أوكرانيا

 

166. هراري، زمبابوي

 

166. دكا، بنغلاديش

 

168. بورت مورسبي، بابوا غينيا الجديدة

 

169. كراتشي، باكستان

 

170. لاغوس، نيجيريا

 

171. الجزائر العاصمة، الجزائر

 

172. طرابلس، ليبيا

 

173. دمشق، سوريا