موعد صلاة عيد الأضحى المبارك في كل ولاية تركية

تحتفل تركيا، السبت القادم 10 ذي الحجة 1442ه، الموافق 9 يوليو 2022م، بأول أيام عيد الأضحى المبارك.

وفي هذا الإطار أعلنت رئاسة الشؤون الدينية عن مواعيد صلاة عيد الأضحى في كل الولايات التركية لعام 2022-1443، موضحة أن موعد إقامة صلاة العيد سيكون بعد شروق الشمس بنحو 20 دقيقة.

أنقرة: على الساعة 06:03 صباحًا

إسطنبول: الساعة 6:15 صباحًا.

أضنة: الساعة 06.00 صباحًا.

أنطاليا: 06.18 صباحًا.

أرداهان: 05.20 صباحًا.

بالكسير: 06.23 صباحًا.

بوردور: 06.18صباحًا.

بورصة: 06.17 صباحًا.

ديار بكر: 05.38 صباحًا.

أرزينجان: 05.36 صباحًا.

أرضروم: 05.29 صباحًا.

غازي عنتاب: 05.51 صباحًا.

إزمير: 06.29 صباحًا.

آديمان: 05:46 صباحاً

افيون قره حصار: 06:15 صباحا

أكسراي: 06:02 صباحًا

أرتفين: 05:24 صباحًا

آيدين: 06:28 صباحًا

طرابزون: 05:33 صباحًا.

باليكيسير: 06:23 صباحًا

بارتين: 06:00 صباحًا

باتمان : 05:34 صباحًا

بايبورت: 05:32 صباحًا

بيلجيك: 06:14 صباحًا

بينغول: 05:35 صباحًا

بولو: 06:06 صباحًا

جناق قلعة: 06:28 صباحًا

تشانكيري: 05:58 صباحًا

دنيزلي: 06:23 صباحًا

دوزجة: 06:07 صباحًا

أدرنة: 06:23 صباحًا

إيلازيغ: 05:40 صباحًا

غيرسون: 05:38 صباحًا

غومشهانة: 05:35 صباحًا

هكاري: 05:25 صباحًا

هاتاي: 05:58 صباحًا

كهرمان مرعش: 05:52 صباحًا

كارابوك: 06:00 صباحًا

كرمان: 06:08 صباحًا

كارس: 05:20 صباحًا

كاستومونو: 05:55 صباحًا

قيصري: 05:55 صباحًا

كيركالي: 05:53 صباحًا

كيركلاريلي: 06:21 صباحًا

كيرشهير: 05:59 صباحًا

كليس: 05:53 صباحًا

قونيا: 06:09 صباحًا

كوتاهيا: 06:15 صباحًا

مالاطيا : 05:45 صباحًا

مانيسا: 06:27 صباحًا

ماردين: 05:37 صباحًا

مرسين: 06:03 صباحًا

موغلا: 06:27 صباحًا

عثمانية: 05:56 صباحًا

ريزة: 05:29 صباحًا

سيرت: 05:31 صباحًا

تكيرداغ : 06:21 صباحًا

تونجلي: 05:38 صباحًا

فان: 05:24 صباحًا

سكاريا: 06:10 صباحًا

سامسون: 05:45 صباحًا

يالوفا: 06:15 صباحًا

ويمتد وقت صلاة العيد إلى زوال الشمس، أي قبل الظهر، ووفقا لبعض فقهاء الدين الإسلامي، فإنه “يجوز لمن أضاع صلاة العيد لأي سبب أن يصليها قضاء”.

صلاة العيد عبارة عن ركعتين يؤديهما المسلم ويشرع فيهما التكبير، ثم تتبع بخطبة لحديث جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَال إِنَّ “النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ يَوْمَ الْفِطْرِ فَبَدَأَ بِالصَّلاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ”. رواه البخاري ومسلم.

بيّن الحنفيّة أنّ المُصلّي يبدأ بالنيّة في القلب، واللسان، بقَوْل: “أصلّي صلاة العيد لله -تعالى-“، ثمّ يُكبّر تكبيرة الإحرام التي يليها الثناء على الله -تعالى-، ويُكبّر بعد ذلك ثلاث تكبيراتٍ، بحيث يرفع يديه في كلّ مرّةٍ، ويسكت بين كلٍّ منها بما يُقدَّر بالتسبيح ثلاث تسبيحاتٍ، ويستعيذ بالله، ويُبسمل سرّاً، ثمّ يقرأ الفاتحة، وسورة أخرى جَهْراً، ويُستحَبّ أن تكون سورة الأعلى، ويَلي ذلك الركوع، والسجود.

أمّا الركعة الثانية فتبدأ بالفاتحة، وسورة أخرى جَهْراً، والمُستحَبّ أن تكون سورة الغاشية، ثمّ يُكبّر ثلاث تكبيراتٍ؛ برَفْع اليديَن في كلٍّ منها، ويجوز تقديم التكبيرات على القراءة، وتجوز الزيادة في التكبيرات حتى ستّ عشرة تكبيرة، ومن الجدير بالذكر أنّ تذكُّر التكبيرات بعد الركوع يُلزِم العودة، والتكبير، وإعادة الركوع دون إعادة القراءة، ويُنادى لصلاة العيد بقَوْل: “الصلاة جامعةٌ”.

يختلف المذهب المالكيّ عن المذهب الحنفيّ في كيفيّة أداء صلاة العيد في بعض التفصيلات، ومنها: أنّ عدد التكبيرات في الركعة الأولى سبعٌ مع تكبيرة الإحرام، أمّا الركعة الثانية فستّ تكبيراتٍ مع تكبيرة القيام، وكذلك عدد التكبيرات عند الحنابلة، وتكون قَبل القراءة مع جواز التأخير، ويكون مقدار السكوت بين التكبيرات حتى يُكبّر المُصلّون.