منوعات
فيديو ماجدة اشرف
كشف ماجدة أشرف، ضحية التشهير والابتزاز من زوجها، تفاصيل ما تعرضت له، وقالت إنها كانت ضحية للزواج تحت السن القانوني، موضحة أنها تزوجت في عمر 14 عامًا، بعقد زواج عرفي.
وأضافت ضحية التشهير والابتزاز من زوجها، أن فترة الزواج استمرت لمدة عام ونصف العام، فقط وبعد انفصال استمر لمدة 7 سنوات عاد لها مرة آخر، من أجل أن يرجعها له.
وأشارت خلال حوارها ببرنامج «القاهرة والرياض» ، عبر فضائية” الحدث اليوم”، إلى أنه بعد العودة لمدة 8 أشهر تركها في بيت العائلة، وسافر للخارج، وأن المشكلات من البداية كانت بسبب شقيقة زوجها.
ولفتت إلى أن زوجها في أثناء العمل في الخارج، كان يطلب منها الحديث معه، عبر الفيديو، وأرسال صور خاصة لها، كونه زوجها، ولكن لم تتوقع ما الذي كان يفكر فيه.
وأوضحت أن زوجها استغل صور وفيديوهات خاصة لها، وبدأ في نشرها وفضحها عبر منصات السوشيال ميديا، وأنه قام بعمل حسابات باسمها وينشر صور خاصة كانت ترسلها له في الخارج.
وتابع:” أنا من محافظة الشرقية، والجميع في المنطفة كان يوجه لها الاتهامات، وأن البعض كان يتوقع أنها هي من نشرت الفيديوهات والصور، الخاصة بها، على الرغم من أن زوجها هو من فعل ذلك”.
وفي وقت سابق أوضح الدكتور عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحكم على الزواج العرفي يتوقف على توافر أركان وشروط العقد الشرعي، مشيرًا إلى أن الزواج في أصله الشرعي إذا اكتملت أركانه الأساسية من الإيجاب والقبول، وحضور الشهود، وموافقة الولي – عند الحاجة – فهو عقد صحيح.
جاء ذلك ردًا على سؤال متكرر خلال مشاركته في برنامج “فتاوى الناس”، الذي يُعرض على قناة “الناس”، حول مشروعية الزواج العرفي، وهل هو حلال أم حرام؟ ليؤكد عويضة عثمان أن التقييم لا يجب أن يكون فقط من الناحية الشرعية، بل من حيث تبعاته الاجتماعية والقانونية أيضًا.
