Connect with us

منوعات

فيديو هدير عبد الرازق الجديد 9 دقائق موقع دندنها

Published

on

فيديو هدير عبد الرازق الجديد 9 دقائق موقع دندنها

مقطع فيديو هدير عبد الرازق الجديد 9 دقائق انتشر فيديو تحت عنوان فيديو هدير عبد الرازق الجديد 9 دقائق على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام القليلة الماضية، وقد أثار هذا الفيديو غضب جميع المواطنين المصريين والمواطنين العرب، ويمكن التعرف على أبرز المعلومات عن هدير عبد الرازق، بالإضافة إلى التعرف على تفاصيل الفيديو المنتشر تحت عنوان فيديو هدير عبد الرازق الجديد 9 دقائق.

فيديو هدير عبد الرازق الجديد 9 دقائق

فيديو جديد مدته 9 دقائق يجمع البلوجر المصرية هدير عبد الرازق والبلوجر محمد أوتاكا يتصدر قائمة المحتوى الرائج في مصر، محققًا أكثر من 5 ملايين مشاهدة. يُعد هذا الفيديو الجزء الثاني لسلسلة المقاطع المثيرة للجدل التي تتعلق بهدير.

منذ تسريب الفيديو الجديد، تجاوز عدد الباحثين عنه 10 ملايين شخص، مما أثار مخاوف بشأن تأثير هذا النوع من المحتوى على المجتمع، حيث يرى البعض أنه يعكس اهتمامات سلبية تكتسب أولوية لدى شريحة من الجمهور.

حقيقة الفيديو وكلمة هدير

أكدت هدير عبدالرازق عبر حساباتها الرسمية أن الفيديو مفبرك بالكامل باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي “Deepfake”، وأعلنت تقديم عدة بلاغات رسمية ضد من يقف وراء نشر المقطع متهمة جهات مجهولة بتدمير سمعتها في توقيت حساس سياسيًا وإعلاميًا. النيابة العامة تلقت بلاغ بهذه الوقائع تحت رقم 1316230 وتباشر تحقيقات موسعة بتهم التزييف الرقمي والطعن في الأعراض والاستغلال المعلوماتي.

التصالح وإخلاء سبيل

خلال جلسات التحقيق، شهدت الواقعة محاولات وساطة للصلح بين هدير وأوتاكا، وُشترط الاتفاق على بنود واضحة حتى يتم التنازل عن البلاغات، وهو ما حدث فعليًا في يناير الماضي وأدى إلى إخلاء سبيلهما من سراي النيابة وسط متابعة إعلامية مكثفة. رغم ذلك، مازالت هدير تواجه حكمًا قضائيًا بسنة حبس وغرامة ١٠٠ألف جنيه، ومن المتوقع الفصل فيه بجلسة ٩سبتمبر المقبلة، مع وجود سيناريوهات محتملة بين التأييد أو البراءة أو تخفيف الحكم.

مقاطع هدير عبد الرازق

إن هدير عبد الرازق هي صانعة محتوى مصرية، تبلغ من العمر أربعة وثلاثين عامًا، حيث ولدت خلال عام 1991 ميلاديًا بجمهورية مصر العربية، تعمل كصانعة محتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، يرتبط اسم هدير عبد الرازق دائمًا بالتريندات المثيرة لغضب الجمهور، حيث تعمل على زيادة المشاهدات بالفيديوهات المخلة للآداب العامة والأخلاق الإسلامية.

فيسبوك

Advertisement