كيفية تجنب الإفراط في الأكل بعد الصيام؟

تعد فترة رمضان من أكثر اللحظات التي ينتظرها المسلمون، لكنها قد تشكل تحديًا صحيًا إذا لم يتم التحكم في الشهية بعد ساعات طويلة من الصيام.

يواجه العديد من الصائمين صعوبة في السيطرة على رغبتهم في تناول الطعام بعد الامتناع عنه لفترة طويلة، مما قد يؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام واتباع عادات غذائية غير صحية تؤثر سلبًا على صحتهم.

ولتفادي هذه المشكلة، يوصي خبراء التغذية باتباع بعض الإرشادات التي تساعد في التحكم في الشهية والوقاية من الإفراط في تناول الطعام.

أولًا، يُنصح بتناول وجبة الإفطار تدريجيًا بدءًا بالتمر والماء، حيث يمنح الجسم طاقة سريعة قبل تناول الوجبات الرئيسية. كما يُفضل تناول وجبة السحور التي تحتوي على بروتينات وألياف، لأنهما يساعدان على إبطاء عملية الهضم ويمنحان الشعور بالشبع لفترة أطول.

اقرأ المزيد: طريقة مذهلة لقراءة رسائل واتساب سراً دون علم المرسل

ثانيًا، من الأفضل تقسيم الوجبات إلى أجزاء صغيرة خلال فترة الإفطار، مما يقلل من تناول كميات كبيرة من الطعام دفعة واحدة. يُنصح أيضًا بتناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات، التي تساعد على تحسين عملية الهضم وتعزز الشعور بالشبع.

من المهم أيضًا الابتعاد عن الأطعمة المقلية والدهنية التي تحتوي على سعرات حرارية عالية، والتركيز على تناول أطعمة صحية مثل الشوربات الخفيفة والسلطات المتنوعة.

وأخيرًا، يعد شرب كميات كافية من الماء من العوامل الأساسية في التحكم في الشهية، حيث يعزز الشعور بالشبع ويقلل الرغبة في تناول كميات كبيرة من الطعام.

 

باتباع هذه النصائح، يمكن للصائمين الاستمتاع بإفطار صحي ومتوازن، مما يساعدهم في الحفاظ على صحتهم وتجنب زيادة الوزن خلال شهر رمضان.

FacebookTwitterWhatsAppTelegramMessengerGmailPrintShare

رابط تسجيل للمساعدات الغذائية والمالية وكسوة العيد من الأونروا

أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) عن إطلاق نظام إلكتروني جديد وآمن يتيح للاجئين الفلسطينيين تحديث بياناتهم الشخصية بسهولة. يشمل هذا التحديث إمكانية تعديل رقم الهاتف، إضافة أفراد الأسرة، ومتابعة الخدمات المتاحة لهم.

أهمية تحديث البيانات
أكدت الأونروا أن تحديث البيانات الشخصية يعد خطوة أساسية لضمان استمرار حصول اللاجئين على المساعدات الغذائية والصحية والتعليمية. كما يساعد التحديث في مواكبة التغيرات العائلية والاجتماعية والاقتصادية، مما يساهم في تحسين توزيع المساعدات وضمان وصولها إلى الأشخاص المستحقين. بالإضافة إلى ذلك، يساهم هذا التحديث في تعزيز الشفافية في برامج الدعم التي تقدمها الوكالة.

سهولة الوصول والاستخدام
تم تصميم النظام ليكون سهل الاستخدام لجميع الفئات، مما يتيح للمستفيدين عملية التسجيل والتحديث بسهولة ودون تعقيدات. يضمن ذلك استفادة المستحقين من الخدمات المقدمة بشكل دقيق وفعال.

 

 

للدخول إلى نظام تحديث البيانات وتعديل معلومات المساعدات الغذائية (الطحين والطرود الغذائية)، يمكنكم زيارة الرابط المخصص  اضغط هنا 

FacebookTwitterWhatsAppTelegramMessengerGmailPrintShare

تزيد الوزن… 5 عادات خاطئة تجنبها في عيد الفطر

زيادة الوزن من المشكلات الشائعة في عيد الفطر المبارك، ويرجع السبب إلى العادات الخاطئة التي يرتكبها بعض الأشخاص أثناء الاحتفال به.

يستعرض “الكونسلتو” في التقرير التالي، العادات الخاطئة التي تزيد الوزن في عيد الفطر، وفقًا لمواقع “Times of india” و”Healthline” و”Eatthis”.

عادات خاطئة تزيد الوزن في عيد الفطر

1- الإفراط في الأسماك المملحة
يجب تناول الرنجة والفسيخ في عيد الفطر باعتدال، لأن الإفراط فيهما يؤدي إلى زيادة الوزن، نتيجة للأملاح الموجودة بهما، حيث تؤدي إلى احتباس السوائل بالجسم وانخفاض معدل حرق الدهون.

 

2- تناول حلويات العيد بكثرة
من الضروري الاعتدال عند تناول حلويات العيد، مثل الكحك والبسكويت والبيتي فور، لأن الإكثار منها من العادات الخاطئة التي تسبب زيادة الوزن، لارتفاع سعراتها الحرارية.

 

3- قلة الحركة
لا بد من تخصيص وقت خلال أيام عيد الفطر لممارسة التمارين الرياضية، لأن قلة الحركة من العوامل التي تؤدي إلى زيادة الوزن، خاصةً عند تناول الأطعمة مرتفعة السعرات الحرارية.

 

4- تناول المشروبات الغازية
يعتاد بعض الأشخاص على تناول المشروبات الغازية أثناء أو بعد الطعام، دون الانتباه أنها تؤدي إلى زيادة الوزن، لارتفاع سعراتها الحرارية واحتوائها على نسبة عالية من السكريات.

وينطبق الأمر نفسه على الصودا الدايت والعصائر المعلبة، لذلك من الأفضل استبدال المشروبات السكرية بالماء.

 

5- قلة النوم
ينبغي الحصول على قسط كافٍ من النوم يوميًا في عيد الفطر، لأن السهر لساعات متأخرة يدفع المخ إلى إفرار المزيد من هرمون الجريلين المسئول عن الشعور بالجوع، مما يؤدي إلى تناول الكثير من الطعام.

FacebookTwitterWhatsAppTelegramMessengerGmailPrintShare

نصائح مهمة لقضاء عيد فطر صحي وممتع

كثير من الناس يضغطون أوقاتهم قبل العيد، بتفاصيل وترتيبات قد تلهيهم عن بهجة العيد أو يقومون ببعض الممارسات التي لا تراعي فترة الصيام التي كانوا عليها.

كثيراً ما يتحدث مختصو التغذية عن الأكل الصحي والرياضة، ويحذرّون من السُّمنة والكسل، فكيف يكون الحال بعد شهر من الصيام وقد اعتادت الأجسام على وقت محدد للأكل بكميات معينة!.. من هنا ينبغي مراعاة الأكل في يوم عيد الفطر للحفاظ على النشاط والاستمتاع بهذا اليوم المميز.

نصائح مهمة لقضاء عيد فطر صحي وممتع

  • 1- التزم بالتغذية الصحيحة

اعتمد -قدر استطاعتك- على الوجبات الصغيرة المتعددة، بدل الولائم الضخمة، ففي هذه المرحلة الانتقالية يكون جهازك الهضمي أقل تحملاً لكميات الطعام الكبيرة التي تؤكل دفعة واحدة، ولعل أهم وجبة من هذه الوجبات هي الفطور الصباحي، لأنه يعينك على عدم الإفراط في الطعام بقية اليوم.

وعندما تختار الطعام احرص على اختيار المشوي بدل المقلي، وأكثِر من الخضار والفواكه والمكسرات، وذلك لسهولة هضمها، ولشغلها حيزاً مهماً من المعدة يدرأ عنك الإحساس بالجوع.

وأكثِر من شرب الماء بما لا يقل عن ثمانية أكواب يومياً، فهذا إضافة إلى فائدته في الوقاية من التجفاف في حر الصيف، من شأنه أن يجنبك الإفراط في تناول المأكولات المغرية والمتوفرة في كل مكان أيام العيد، وخفِّف تناول الملح وعوِّض ذلك بعصير الليمون، وبالبهارات التي ثبت غناها بمضادات الأكسدة.

  • 2- مارِس الرياضة 

عُد إلى برنامجك الحركي والرياضي بالتدريج، فبعد شهر من تخفيف نوع ومدة التمارين الرياضية الذي اقتضاه الصيام، من غير المناسب لعضلاتنا وجهازنا المناعي أن نطبق برنامجاً قاسياً من التمارين، بل أن نبدأ بالرياضات المنشطة للقلب مثل المشي، والسباحة، وركوب الدراجة، ثم نضيف إليها ألعاب القوى، مثل حمل الأثقال وتشغيل أجهزة المقاومة في صالات الرياضة في مرحلة لاحقة، كما يفضل أن نبدأ بالمشي، وبحمل أثقال خفيفة، قبل انتقالنا للركض وحمل الأثقال الكبيرة.

  • 3- قلِّل من خطر الحوادث يوم عيد الفطر

مثلًا احفَظ كل المواد الكيميائية والبخاخات بعيداً عن متناول طفلك، وراقِب الأدوات التي يستخدمها طفلك، وتجنب ألعاباً معينة للأطفال كالمسدسات المزودة بخرز، والذي يمكن أن يؤدي إلى إصابات خطيرة في العين، بالإضافة إلى خطر استنشاق الخرز، وتجنَّب الألعاب القذفية مثل ألعاب رماية الأقواس والأسهم وألعاب إطلاق الصواريخ.

اقرأ أيضاً: 10 نصائح غذائية مع حلول عيد الفطر المبارك

  • 4- قلِّل من التوتر واستمتع بالعيد

يبلغ التوتر الأُسري ذروته عادة في أثناء موسم العطلات، لكن عليك أن تعتبر العيد وقتاً لتنحية الخلافات جانبًا، وحاوِل قبول الأحباء كما هم، حتى لو لم يرتقوا إلى مستوى جميع توقعاتك.

كن متفهماً إذا انزعج أو تضايق الآخرون عندما تسير الأمور على غير المتوقع، فهناك احتمال أن يشعروا هم أيضاً بآثار الضغط النفسي في العطلات.

  • 5- نظِّم وقتك بما يريحك

عيد مليء بالعُطل  فرصة لكل شخص لتجديد حيويته ولياقته النفسية والاجتماعية، ومن الضروري ألا تدع أي شيء ينغص عليك عيدك، وأن تحسن اختياراتك في الأمور كلها من ناحية الأماكن التي تود قضاء وقتك فيها، وحتى وقت نومك، فلا تدع العيد فرصة للنوم فقط.

واختر التزاماتك بحكمة، واستمتع بالعيد، وسوف يتفهم الأصدقاء والأسرة إذا كنت لا تستطيع المشاركة في جميع الأنشطة.

FacebookTwitterWhatsAppTelegramMessengerGmailPrintShare

تقليد قرية تركية.. إلقاء المتغيبين عن صلاة العيد في الماء البارد “فيديو”

تنتهج إحدى القرى التركية تقليدًا فريدًا يعتبرها سكانها وسيلة لتعزيز الالتزام بأداء صلاة العيد وتحفيز المشاركة فيها. يتم هذا التقليد بإلقاء الأشخاص الذين لم يحضروا صلاة العيد في ماء بارد، كعقاب غير عنيف لتذكيرهم بأهمية الصلاة وحثهم على المشاركة فيها.

 

وفقًا لسكان القرية، يعتبرون هذا التقليد بمثابة تحفيز إيجابي للالتزام بالصلاة والمحافظة على العبادات الدينية٬ بحسب ترجمة تركيا الان.

 

وعلى الرغم من وجود آراء متباينة حول هذا التقليد، إلا أن السكان يشيرون إلى أنهم يشعرون بالقدرة على تعزيز الروح الدينية في المجتمع وتعزيز الالتزام بالصلاة من خلال هذا النوع من الأعمال الجماعية.

https://web.telegram.org/k/#@turkeyalaan

 

يعكس هذا التقليد تجربة مجتمعية فريدة من نوعها، حيث يجتمع الناس للتأكيد على أهمية الصلاة وتشجيع بعضهم البعض على المشاركة فيها. وبفضل هذا التقليد، يمكن أن تظل قيم الدين والتعاون الاجتماعي متجذرة في قلوب السكان وتعزز الروح الدينية في المجتمع بشكل إيجابي.

FacebookTwitterWhatsAppTelegramMessengerGmailPrintShare

11 دولة تحتفل به الخميس.. لماذا يختلف المسلمون في تحديد يوم عيد الأضحى؟

يعدّ اختلاف الدول الإسلامية في الإعلان عن تاريخ بدء شهر رمضان وعيد الفطر أمراً شائعاً ومألوفاً بين المسلمين، إذ يصل في بعض الأحيان ذلك الإختلاف إلى أربعة أيّامٍ، غير أنّ الاختلاف في موعد يوم عيد الأضحى يعدّ أمراً غريباً وغير مألوف، فهذه السنة انقسمت الدول العربية والإسلامية إلى مجموعتين، فبينما يقف المسلمون على صعيد عرفات لتأدية أعظم أركان الحج، وأعلنت المملكة العربية السعودية وغالبية الدول العربية والإسلامية أنّ الأربعاء 28 يونيو/حزيران هو أوّل أيام عيد الأضحى المبارك، بينما ستحتفل 11 دولة مسلمة أو بها جاليات كبيرة مسلمة بعيد الأضحى المبارك يوم الخميس 29 يونيو/حزيران.

 

لماذا تختلف الدول في تاريخ يوم عيد الأضحى؟

في كلّ سنة، يكون اهتمام المسلمين منصباً على تحديد بداية ثلاثة أشهر، هي: شهر رمضان، وشهر شوال من أجل عيد الفطر، وشهر ذي الحجة من أجل تحديد عيد الأَضحى المبارك.

 

ومثل كلّ عام، تختلف الدول في تحديد يوم بدء شهر ذي الحجة، وبالتالي تختلف في الإعلان عن يوم عيد الأضحى، وذلك على الرغم من تحديد السلطات السعودية لتاريخ وقفة عرفة التي تجمع الحجاج على صعيد عرفات، والتي يعقبها عيد الأضحى المبارك بيومٍ واحدٍ.

 

ويعود سبب التباين والاختلاف في تحديد أول يوم عيد الأضحى المبارك إلى كون بعض البلدان تعتمد على الرؤية بالعين المجردة للهلال، وأخرى لا يُكتفى فيها برؤية شخص واحد أو شخصين خاصة إذا كان الجو صحواً، بينما تعتمد دول كثيرة على الحساب الفلكي، في حين تزاوج بعض الدول بين الرؤية والحساب.

 

يوم عيد الأضحى

 

وتعاني الدول التي تعتمد على الرؤية لإعلان ظهور هلال ذي الحجة من صعوبة تحديده، خصوصاً في الحالة التي تكون فيها رؤية الهلال صعبة نوعاً ما، وذلك عندما تكون ولادة الهلال بالقرب من الشمس، إذ تصبح رؤيته وإمكانية تحديده صعبة، وخاصةً عندما يولد الهلال بعد غروب الشمس بوقتٍ قليل، أو في حالة وجود الغيوم الكثيفة التي تمنع الرؤية، لذلك نجد اختلافاً بين الدول التي تعتمد على الطريقة نفسها لتحديد تاريخ بداية شهر ذي الحجة ويوم عيد الأضحى المبارك.

 

كما يشكّل اختلاف الموقع الجغرافي للدول عاملاً آخر يؤدي إلى اختلاف تحديد بداية شهر ذي الحجة، فمنها من ترى الهلال في نصف الكرة الشرقي، وبالمقابل لا يُرى في النصف الغربي من العالم، وهو ما يجعل الدول العربية والإسلامية تعتمد على عدة مراكز للرصد بمناطق مختلفة من البلاد.

 

كيف يتمّ تحديد عيد الأضحى؟

يدور القمر حول الأرض مرة واحدة كل 28 يوماً تقريباً، وفي أثناء دورانه يمر بأطوارٍ مختلفة، بدايةً بالمحاق ومروراً بالهلال ثم التربيع الأول والأحدب المتزايد، ثم البدر والأحدب المتناقص، ثم التربيع الثاني، ثم الهلال المتناقص، وعودة مرة أخرى إلى المحاق.

 

وتختلف مواقيت غروب القمر باختلاف طوره، فعندما يكون القمر محاقاً فإنه يشرق مع الشمس ويغيب معها تقريباً، وعندما يكون هلالاً فإنه يشرق بعد شروق الشمس بقليل ويغرب بعد غروبها بدقائق، ولرؤية هلال الشهر الجديد تقام عملية التحري في يوم 29 من الشهر الهجري.

 

يوم عيد الأضحى

ومن أجل تحديد تاريخ عيد الأضحى المبارك، تجتمع لجان الرصد والأهلة في الدول العربية والإسلامية في الـ29 من ذي القعدة من كلّ سنة، إذ إنّ يوم العيد يصادف يوم العاشر من ذي الحجة من كلّ سنة قمرية.

 

ويفضّل أن تتم عملية الرصد والتحري في الأماكن المرتفعة والخالية من الغيوم، وينظر خلالها المختصون في الرصد إلى جهة الأفق الغربي لحظة غروب الشمس، فإذا رأوا الهلال أصبح اليوم التالي هو أول أيّام ذي الحجة، والعاشر منه هو عيد الأضحى المبارك، وإن لم يروه يصبح اليوم التالي هو المتمم لشهر ذي القعدة، واليوم التالي له هو أول أيام شهر ذي الحجة.

 

وفي حال استعصاء الرؤية بسبب الضباب والغيوم والأحوال الجوية السيئة، تعلن لجنة الرصد أنّ اليوم التالي هو المتمّم لشهر ذي القعدة بسبب تعذّر الرؤية، واليوم الذي يليه هو الأوّل من ذي الحجة.

 

11 دولة تعلن تاريخ عيد الأضحى خلافاً للسعودية

كون عيد الأضحى مرتبطاً بالحج، فإنّ أغلب المسلمين يتبّعون المملكة العربية السعودية في تحديد تاريخ هذا العيد، غير أنّه في كلّ سنة تشهد بعض الدول اختلافاً في تحديد عيد الأضحى المبارك. خلال هذه السنة، أعلنت المملكة العربية السعودية أنّ وقفة عرفات ستكون يوم الـ27 يونيو/حزيران، وأنّ يوم العيد سيكون في 28 يونيو، وذلك بعد ثبوت رؤية هلال شهر ذي الحجة يوم 18 يونيو الماضي.

 

يوم عيد الأضحى

 

وأعلنت غالبية الدول العربية والإسلامية عن ثبوت رؤية هلال ذي الحجة يوم 18 يونيو، وبالتالي الإعلان على أنّ يوم 28 يونيو هو أوّل أيام عيد الأضحى المبارك.

 

في حين أعلنت 11 دولة مسلمة أو بها جاليات كبيرة مسلمة، الاحتفال بعيد الأضحى المبارك يوم الخميس 29 يونيو/حزيران، وذلك بسبب عدم ثبوت رؤية الهلال.وهذه الدول هي:

 

1. السنغال.

 

2. المغرب.

 

3. بريطانيا.

 

4. الهند.

 

5. إندونيسيا.

 

6. إيران.

 

7. باكستان.

 

8. بروناي.

 

9. بنغلاديش.

 

10. غيانا.

 

11. ماليزيا.

 

دعوات لاعتماد رؤية الهلال في أوروبا لتحديد العيد

أثار اختلاف تاريخ تحديد يوم عيد الأضحى جدلاً واسعاً في بريطانيا، وذلك على خلفية اختلاف مسجدين رئيسيين في بريطانيا بشأن موعد عيد الأضحى، ففي الوقت الذي أعلن فيه مسجد شرق لندن أن العيد سيكون يوم الأربعاء الموافق 28 حزيران/يونيو الجاري، أعلن مسجد مانشستر المركزي أن العيد سيكون في يوم الخميس الموافق الـ29 من الشهر ذاته.

 

وعلى وقع هذا الاختلاف، طالب علماء مسلمون في بريطانيا باعتماد رؤية الهلال لتحديد الأعياد، وحث هؤلاء المسلمين في المستقبل على اتباع التقارير المنبثقة عن “رؤية الهلال في بريطانيا فقط أو المغرب”، ما يضمن احتفال المسلمين بالعيد في يوم واحد بدلاً من التباين في أيام الاحتفالات.

FacebookTwitterWhatsAppTelegramMessengerGmailPrintShare

ارتفاع كبير بأسعار العقارات في إسطنبول.. تعرف على الأحياء الأكثر قيمة؟

تصاعدت حالة الطلب على استئجار الشقق بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، متجاوزة عدد الأشخاص الذين يبحثون عن منزل للشراء.

 

وفقًا للبيانات الصادرة مؤخرًا من منصة العقارات Emlakjet، أظهرت الأرقام أن 52% من الأشخاص النشطين في سوق العقارات كانوا يبحثون عن منازل للإيجار خلال شهر مايو، مقارنة بنسبة 50% في شهر أبريل.

 

واتضح من الاستطلاع الذي أجرته المنصة عبر الإنترنت، أن 87.4% من أصحاب العقارات لا ينوون تأجير ممتلكاتهم، حيث يشغل قلقهم الرئيسي عدم تلقي الإيجار في الوقت المحدد.

 

وأظهرت البيانات أن الأسعار تعد واحدة من أكبر المشاكل التي يواجهها الأشخاص الباحثين عن منازل للإيجار.

 

وأكد حوالي 28.4% من المشاركين في الاستطلاع أنهم يبحثون عن شقة جديدة بسبب زيادة كبيرة في أسعار الإيجارات التي يطلبها أصحاب العقارات الحاليين.

 

 

في الوقت نفسه، قرر العديد من أصحاب الممتلكات سحب عقاراتهم من السوق بعد أن قررت الحكومة تمديد قانون الحد الأقصى لزيادة الإيجار بنسبة 25% لمدة عام آخر حتى يوليو 2024. تم تنفيذ هذا الإجراء لمنع زيادات الإيجار المفرطة.

 

ويشمل هذا القرار العقود القائمة بين 2 يوليو من هذا العام و2 يوليو 2024. وبالتالي، إذا تم توقيع العقد بعد تاريخ 3 يوليو من هذا العام، فإن المالك سيكون لديه الحق في طلب زيادة تتجاوز 25% عند تجديد عقد الإيجار في يوليو من العام المقبل.

 

اقرأ أيضا| بعد زيادة الحد الأدنى للأجور.. محنة جديدة تواجه المستأجرين في تركيا

 

ورأى هاكان أكدوجان، الخبير العقاري، أن الحد الأقصى للزيادة في الإيجارات لا يحل المشاكل في سوق الإسكان، بل يزيدها فقط. وقد لاحظ أن العديد من أصحاب العقارات قد قاموا بإزالة إعلانات تأجير المنازل وينتظرون حتى 2 يوليو لممارسة ضغوط كبيرة على المستأجرين الحاليين لإخلاء الممتلكات.

 

ومن الناحية العملية، لم يتم الالتزام بقاعدة الزيادة بنسبة 25%، حيث يسعى أصحاب الممتلكات والمستأجرون إلى إيجاد حل وسط، وفقًا لما ذكره غوكهان تاش من شركة MasterTürk Group. وأوضح أنه تم التوافق على زيادة الإيجارات بنسبة 50% على الأقل.

 

وأشار إلى أن هذه التطورات تعكس التوتر المستمر في سوق الإسكان وتحديات المستأجرين الذين يواجهون ارتفاعًا في الأسعار وضغوطًا من أصحاب العقارات لزيادة الإيجارات.

FacebookTwitterWhatsAppTelegramMessengerGmailPrintShare

أزياء وأنغام وحلويات متنوعة.. تَعرَّفْ أبرز عادات المسلمين في عيد الأضحى

تحرص البلدان الإسلامية جميعاً على تقديم الحلويات التقليدية والأطباق اللذيذة في عيد الأضحى، ومن أشهرها “المعمول” و”البسبوسة” و”الكنافة”، ويشتهر العيد أيضاً بتحضير وجبات غداء شهية مثل “المنسف” و”المجبوس” و”الكبسة” وغيرها.

“عيد الأضحى” أو “العيد الكبير” أو “عيد التشريق”، أسماء يطلقها نحو مليارَي مسلم حول العالم على عيد الأضحى المبارك، ورغم اختلاف التسميات فإنَّ مظاهر الفرحة وطرق الاحتفال تتشابه في كثير من العادات المرتبطة بهذه المناسبة السعيدة.

 

عادات مشتركة

 

تُعَدّ صلاة العيد من أهم العادات المشتركة بين المسلمين في عيد الأضحى، إذ تُقام هذه الصلاة في المساجد والساحات العامة بعد شروق شمس صباح العيد، وبعد صلاة العيد يتبادل المسلمون التهاني والتبريكات وسط أجواء من الفرحة والبهجة والترابط الاجتماعي.

 

كما يُعتبر نحر الأضاحي وتوزيع اللحوم واحدة من العادات الرئيسية في عيد الأضحى، بهدف تعزيز رُوح العطاء والتضامن ومشاركة الفرحة مع الآخرين.

 

وتُزيَّن المساكن والأماكن العامة بالديكورات والأضواء والألوان المبهجة في عيد الأضحى، في رمزية للفرح والاحتفال، ويرتدي الرجال والنساء والأطفال ملابس جميلة وملونة للاحتفاء بالعيد.

 

وتحرص البلدان الإسلامية جميعاً على تقديم الحلويات التقليدية والأطباق اللذيذة في عيد الأضحى، ومن أشهرها “المعمول” و”البسبوسة” و”الكنافة”، ويشتهر العيد أيضاً بتحضير وجبات غداء شهية مثل “المنسف” و”المجبوس” و”الكبسة” وغيرها.

 

وإلى جانب العادات والتقاليد التي يشترك فيها معظم البلاد الاسلامية، ينفرد بعض مناطق العالم الإسلامي بعادات فريدة، نستعرض جوانب منها في هذا التقرير.

 

المغرب العربي

 

في ليبيا يسمُّونه “عيد الفداء”، ويسمُّون يوم الوقفة “كبيرة العيد”، إذ تجهّز النساء البيت بتنظيفه وتبخيره، ويشتري الآباء ملابس الأطفال الجديدة، وقبل العيد يطوف الأطفال على البيوت لجمع القطع النقدية في ما يسمى “التزوليقة”، وتنتشر الأسواق الشعبية في الساحات لبيع الأضاحي ومستلزمات الذبح والشواء.

 

أمّا خروف الأضحية فتكحّل النساء عينيه بدلاً من تخضيبه بالحنّاء، وبعد صلاة العيد يذبحونه، ويُعِدّون الإفطار من الكبد المشويّة، ثم يخلدون إلى الراحة، وليلاً تتجمع العائلات ويسهرون لشواء اللحم وتناوله، ثم يتبادلون الزيارات والمعايدة على الأهل والجيران.

 

ويُطلِق التونسيون تسمية “العيد الكبير” على عيد الأضحى مثل المغاربيين، ويحرصون على تخضيب رأس الخروف بالحنّاء مثلهم، وفي صباح العيد يخرجون للصلاة في مجموعات، يتقدمهم الأئمة وهم يجوبون الشوارع بالتكبيرات، ويسمُّونها “خرجة العيد”، والهدف منها تحفيز الجيران للانضمام إليهم في الصلاة.

 

وبعد الصلاة يذبحون الأضحية ويشوون لحمها على الفحم، وتجلس العائلات لتتناول الإفطار باللحم مع “الدياري”، وهو خبز مُعَدّ في المنزل، كذلك يُعِدّون أطباقاً مثل “القلاية”، وهي مرق بقطع لحم صغيرة، و”المُصلى” وهو لحم بالخضار في الفرن، ويُعِدّون “القديد” الذي يُتبَّل بالفلفل الأحمر ليصبح حارّاً.

FacebookTwitterWhatsAppTelegramMessengerGmailPrintShare

بلدية إسطنبول تعلن عن مجانية المواصلات في عطلة عيد الأضحى

أكملت بلدية إسطنبول الحضرية استعداداتها لعيد الأضحى، وخلال العطلة، سيتم توفير وسائل النقل العام مجانًا لأولئك الذين يستخدمون كرت إسطنبول Istanbulkart.

و مع اقتراب عيد الأضحى ودخول القرابين إلى إسطنبول، أكملت جميع الوحدات ذات الصلة في بلدية إسطنبول عملها.

خلال عيد الأضحى، وستكون فرق بلدية إسطنبول في الخدمة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لتجنب أي أحداث غير مواتية في جميع أنحاء المدينة.

ومن ناحية أخرى، وفقًا للبيان الصادر عن بلدية إسطنبول، ستستمر وسائل النقل العام المجانية في هذه العطلة لحاملي كرت إسطنبول Istanbulkart.

وسيكون التطبيق صالحًا لجميع مركبات النقل العام المتصلة بـ البلدية لمدة 4 أيام بين 28 يونيو – 1 يوليو.

وستتم إضافة رحلات استكشافية إضافية إلى الخطوط الساحلية مثل شيله وسيليفري.

وستواصل مترو اسطنبول وخطوط المدينة تعريفاتها الحالية وستضيف رحلات إضافية عند الضرورة.

FacebookTwitterWhatsAppTelegramMessengerGmailPrintShare

4 أفكار تقضي على ملل “عصر أول يوم العيد”

“ملل أول يوم العيد العصر” مشكلة يواجهها الكثيرون في العيد حتى قبل زمن الكورونا، فهو وقت غير مناسب للخروج والاستمتاع بالجو في الخارج، وهو وقت غير مناسب أيضًا للزيارات العائلية، أما الاحتفاء الأسرى بالعيد فيكون في ليلة العيد وفى أول ساعاته.

وللقضاء على ملل عصر أول أيام العيد، الذى قد يتضاعف في زمن كورونا بسبب الخوف من انتقال العدوى بالتواجد في الأماكن العامة هناك بعض الأفكار البسيطة غير المكلفة للاستمتاع بالوقت.

أفكار لقضاء عيد الأضحى بأقل التكاليف

الجلوس بشرفة المنزل

ينصح بجمع أفراد الأسرة، وتحضير طبق يحتوى على بعض أنواع التسالي المختلفة، مثل الفول السوداني واللب السوري والأسمر والأبيض، وتحضير طبق بطاطس محمرة، والتي يفضلها الأطفال، للجلوس في شرفة المنزل، حيث استنشاق الهواء النقي، ورائحة الزهور داخل الشرفة، والتحدث مع الأسرة في أمور مختلفة، مما يساعد على تقوية العلاقة الأسرية وقضاء وقت ممتع .

إجراء مكالمة فيديو غير تقليدية

تحرص معظم الأسر خلال الفترة الحالية على منع الزيارات للوقاية من الإصابة بالعدوى، لذلك يقترح جمع أفراد الأسرة لإجراء مكالمة فيديو مع أفراد العائلة، للاطمئنان عليهم، والتحدث معهم في الأمور المختلفة والاطمئنان على أحوالهم، واستعادة الذكريات الجميلة الماضية، مما يساعد على قضاء وقت ممتع مع أفراد العائلة دون الاختلاط بأي شخص خارج المنزل.

ويمكن أن تكون المكالمة غير تقليدية وتستمتعوا فيها بواحدة من الألعاب المسلية كلعبة الاعترافات أو لعبة الزجاجة أو حتى لعبة بدون كلام وتخمين أسماء الأفلام.

مشاهدة الأفلام

يمكنك الاشتراك في إحدى خدمات البث المباشر، لأحدث الأعمال الدرامية، لمشاهدة الأفلام والمسلسلات الجديدة، وقضاء وقت ممتع مع أفراد الأسرة، أو تصفح قنوات التلفاز والبحث عن الأعمال الدرامية الجديدة، لمشاهدتها لقضاء وقت الفراغ والتخلص من الملل وبأقل التكاليف المادية الممكنة وعمل ليلة أفلام مسلية.

اللعب مع أفراد الأسرة

يمكن أيضاً جمع أفراد الأسرة للعب الطاولة أو الشطرنج أو المشاركة في الألعاب الإلكترونية، أو أي ألعاب أخرى يفضلها معظم أفراد الأسرة، مما يساعد فى قضاء وقت ممتع مع العائلة.

FacebookTwitterWhatsAppTelegramMessengerGmailPrintShare
Exit mobile version