Connect with us

دولي

كيف يمكن أن نوقف أردوغان؟.. مجلة فرنسية تسأل أوروبا

Published

on

انتقدت وسائل إعلام فرنسية اللقاءات التي جمعت بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وكلّ من رئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي، أورسولا فون دير لاين، ورئيس مجلس الاتحاد، تشارلز ميشيل، في العاصمة أنقرة.

مجلة لو جراند كونتينينت الفرنسية
مجلة لو جراند كونتينينت الفرنسية

وفي هذا الصدد عنونت مجلة لو جراند كونتينينت الفرنسية، خبرها بسؤال محرّض لأوروبا؛ هو “كيف يمكن أن نوقف أردوغان”.

وأشارت المجلة حسب زعمها إلى “السلم العالي” الذي يعتليه الرئيس أردوغان في العديد من الأزمات مع أوروبا، على رأسها أزمة اللاجئين وشرق المتوسط.

إقرأ المزيد : معلومات تفصيلية عن قناة اسطنبول الجديدة (فيديو)

وأضافت الصحيفة بالقول، “نحن بحاجة للمزيد من الإدراك الذي بإمكانه أن يدفعنا لإيقاف أردوغان”.

يُشار إلى أنه في العام 2017، دعا الباحث والسياسي الفرنسي، فيليب مورو ديفاج، بشكل صريح لاغتيال الرئيس أردوغان، حيث قال؛ “الحرب الأهلية واغتيال أردوغان خياران لإزالة الاحتقان السياسي الموجود في تركيا” حسب زعمه.

 رئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي، أورسولا فون دير لاين، ورئيس مجلس الاتحاد، تشارلز ميشيل
رئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي، أورسولا فون دير لاين، ورئيس مجلس الاتحاد، تشارلز ميشيل

وكان كلّ من رئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي، أورسولا فون دير لاين، ورئيس مجلس الاتحاد، تشارلز ميشيل، قد أجريا زيارة لتركيا، الثلاثاء، وركزت الزيارة على مجالات دعم ما تُسمى بـ”الأجندة الإيجابية” في العلاقات الثنائية.

قالت فون دي لاين، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع ميشيل، إن “تركيا أظهرت بشكل إيجابي رغبتها في تعزيز العلاقات، ونحن جئنا إلى تركيا لنحقق هذه الإضافة”.

وأضافت أن المرحلة القادمة لن تقتصر على تحديث اتفاقية الاتحاد الجمركي، بل ستشمل أيضا البحث عن سبل تطوير التعاون بين القطاعات العامة والخاصة بين الجانبين”.

أما ميشيل، فقال إن مصلحة الاتحاد الأوروبي الاستراتيجية تتمثل بالاستقرار والأمن في منطقة شرقي البحر المتوسط والعلاقات الإيجابية ذات المنفعة المتبادلة مع تركيا.

وأضاف أن “الاتحاد الأوروبي هو أكبر شريك تجاري لتركيا، والتعاون الاقتصادي سيتطور بشكل كبير”.

وأعرب ميشيل عن تقديره لاستضافة تركيا 4 ملايين لاجئ سوري، وضرورة أن يواصل الاتحاد دعمه لها في هذا الشأن، ولفت إلى حدوث تطورات إيجابية بين تركيا والاتحاد الأوروبي في الأشهر الأخيرة.

المصدر : صحيفة يني شفق

Continue Reading
Advertisement
Comments

فيسبوك

Advertisement
أخر الأخبارساعة واحدة ago

كيليتشدار أوغلو يعلق على اللقاء المرتقب بين أردوغان ورئيس حزب الشعب الجمهوري الحالي

أخبار تركيا اليوم4 ساعات ago

وزير تركي يبحث إلغاء التأشيرت لهذه الفئتين من الشباب

مراحل التجنيس في تركيا
أخبار السوريين في تركيا4 ساعات ago

أرشيف ودوام وبدون “استثنائية”.. مرحلة جديدة لمنتظري الجنسية التركية

الاقتصاد التركي5 ساعات ago

البنك المركزي التركي يعلن معدل زيادة أسعار المساكن

الاقتصاد التركي10 ساعات ago

خطوات جديدة لمكافحة غلاء الأسعار في تركيا.. السعر والوزن على المنتج

أخر الأخبار10 ساعات ago

جامعات تركية تدين قمع الشرطة الأمريكية مظاهرات طلابية دعماً لغزة

أخبار تركيا اليوم12 ساعة ago

انقطاع التيار الكهربائي في 14 منطقة بإسطنبول.. متى ستتم عودة الكهرباء؟

فرص عمل في تركيا12 ساعة ago

تركيا تطلق برنامج تأشيرة الرحّل الرقميين.. هذه مزاياها وكيفية الحصول عليها

أخبار تركيا اليوم12 ساعة ago

لا يوجد رخصة قيادة لهذه الفئة من المواطنين.. وزارة الاتصالات التركية ترد

الاقتصاد التركي12 ساعة ago

وزارة التجارة تبدأ حملة تفتيش على المطاعم والمقاهي في 5 ولايات

سعر صرف الليرة التركية مقابل الدولار ، سعر الدولار مقابل الليرة التركية ifc market
الاقتصاد التركييومين ago

خبراء أجانب يتوقعون: جاذبية الليرة التركية التركية ستزداد

أخر الأخباريومين ago

“إحدى مدن حضارتنا العريقة”.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التواصل

أخبار تركيا اليوميومين ago

تحذير باللون الأصفر لـ 17 ولاية تركية من موجة غبار قادمة

صحةيوم واحد ago

تركيا تحتل المرتبة الأولى في أوروبا في السمنة، وطبيب يكشف السبب

أخبار تركيا اليوميوم واحد ago

رجل يفوز بنصف مليون دولار في اليانصيب والسبب لايصدق!

أخبار تركيا اليوميوم واحد ago

انقطاع الكهرباء عن عدة مناطق لمدة 6 ساعات في إسطنبول اليوم

الاقتصاد التركييوم واحد ago

انخفاض أسعار المساكن في اسطنبول بالدولار

مقالات وتقاريريوم واحد ago

تركيا: سوري يفوز بجائزة “المصور الشاب”

أخبار تركيا اليوم12 ساعة ago

لا يوجد رخصة قيادة لهذه الفئة من المواطنين.. وزارة الاتصالات التركية ترد

أخبار تركيا اليوميومين ago

آخر التطورات بخصوص العطل في خط مترو أوسكودار-سامانديرا: متى ستعود الخدمات إلى طبيعتها؟